كان حنيني يحملني مع الرياح إليك
واليوم يحملني إليك برساله تحكمها أبراج
بعد أن كان شوقي يخاطبك نصب عينيك
كنت أصعد بقلبك دون حاجه لتسلق الأدراج
كنت تسيطر ع سكنات ونبضات شوقي إليك
والأن صرت أبحث عن من يفهمني دون إزعاج
نعم أنت من استو لى ع عرش حبي وأنا مملكتك
ولكن ....!؟؟
سأعيد تشيد صرح حبنا المفقود
سأبحث عن حلآ للقلوب العاشقه
حتى وإن لم أجد سأجد قلبا يقف لجانبي
حتى وأن أبتعد فترات طويله فالعهد الذي بيننا يحكمني بالوفاااء
ولكن هنا سؤاااااالآ محير ؟!
لماذا قصص الحب معروفه نهايتها !!!
إما من خيانه وهذاطعن وغدر وإما من جرح ينزف لأخر رمق من الدنيا وإما بخلاف بسيط قصدا بهاذا خلاف البعد وإما بعد بدون سبب وأكثرها أعذار واهيه .....
لماذا أختلف معنى الحب ...؟لماذا ندر بهذا الوقت ...؟
لماذا لم تعد هناك قلوبآ مخلصه وفيه ...؟
((سألخص الحب بفهومي أنا)) في زمننا هذا كثرت معانيه وقلت تأديته المعنى المنشود
"الحب تضحيه يقدمها الطرفان لكي ينمو بحب حقيقي"
"الحب مشاعر دافئه في جو عاصف قارص البروده
"الحب شمعه تشعل دائمآ ولاتتوقف عند حد معين"
"الحب سحابه لا يخلوها شوائب نتنه الرائحه"
"الحب إحساس متجرد من لأنانيه كالليله تعيش تحت ضوء القمر في صحراء"
"الحب عواطف داخليه تنولد بأحبك وتستمر بالأشتياق"
"الحب كالورده إما أن تسقيها فتعطيك الشهد وأما أن تتركها دون سقايه فتموت "
للأسف فغالبا ما نرى قصص تنجح وتستمر.....!!!
فأذا كلا الطرفين لم يفهما عباراتي ...
فالأفضل الأبتعاد من البدايه
لأنها بالتأكييييييييد
{{ستكون قصه فاااشله}}